وإذا كان الحراك قد نجح في فرض إعلانات وقرارات مؤلمة ما كان ماكرون، المنتشي بقوته البرلمانية، والمصرّ على أن الشارع لا يحكم فرنسا، ليتنازل من أجلها، لولا أن للضرورة أحكاما، فالبلد، خصوصاً في هذه الفترة من السنة، لا قدرة له على
تحمل إضرابات طويلة.
وإذا كان الحراك قد نجح في فرض إعلانات وقرارات مؤلمة ما كان ماكرون، المنتشي بقوته البرلمانية، والمصرّ على أن الشارع لا يحكم فرنسا، ليتنازل من أجلها، لولا أن للضرورة أحكاما، فالبلد، خصوصاً في هذه الفترة من السنة، لا قدرة له على
تحمل إضرابات طويلة.